انتهت حياة العديد من المشاهير العرب والأجانب بشكل مأساوي لم يكن الكثير من المتابعين والمراقبين يتوقعون أن يصلوا إليه نظرًا لسطوع نجمهم وامتلاك أغلبهم لثروة كبيرة من الأموال، لكن في السنوات الأخيرة لم يجد البعض منهم تكاليف علاجه في المستشفى وآخرون أعلنوا إفلاسهم وعادوا مثل غيرهم.
كذلك الحال بالنسبة للممثل الأميركي نيكولاس كيج، حيث ذكرت مصادر إخبارية عديدة أنه أنفق أمواله على القصور واليخوت والطائرات الخاصة والسيارات الفارهة، لينتهي به المطاف بديون تتجاوز الـ١٢ مليون دولار.
أما بالنسبة للممثلة والمنتجة وعارضة الأزياء الكندية باميلا أندرسون فقد كانت تعيش حياة مترفة هي الأخرى، غير أن عمليات التجميل دمرت حياتها وملامحها بعد أن أنفقت عليها مبالغ طائلة، فأعلنت إفلاسها وعدم قدرتها على تسديد الضرائب، كما تم استجوابها بعد أن قامت بدفع مليون دولار لتجديد منزلها، وفي النهاية تم الحجز عليه وعلى ممتلكاتها الأخرى.
عدد من المشاهير العرب عاشوا أيضًا نفس القصة المأساوية، أمثال الفنانة اللبنانية صباح، والنجمة المصرية سعاد حسني، وكذلك سعيد صالح وإسماعيل ياسين ويونس شلبي.
(فوشيا)