نشرت السيدة فرح شقير على حسابها على تويتر ما يلي:
مسبح السبورتينغ لم يسمح لي ولابنتي الدخول لأن والدتي المحجبة معنا. والدتي التي رحّبت بعلاقتي الغرامية مع لبناني (صودف أنه مسيحي) وبزواجي منه مدنيا، لم يسمح لها بالدخول للجلوس في قهوة المسبح. هذه #بيروت ٢٠٢٠. هذا #لبنان ٢٠٢٠: مزرعة مفتوحة لكل العنصريين والطائفيين . . !
وقد لاقت حملة تضامن واسعة بين رواد مواقع التواصل الإجتماعي .
مسبح السبورتينغ لم يسمح لي ولابنتي الدخول لأن والدتي المحجبة معنا. والدتي التي رحّبت بعلاقتي الغرامية مع لبناني (صودف أنه مسيحي) وبزواجي منه مدنيا، لم يسمح لها بالدخول للجلوس في قهوة المسبح. هذه #بيروت ٢٠٢٠. هذا #لبنان ٢٠٢٠: مزرعة مفتوحة لكل العنصريين والطائفيين . يتبع! pic.twitter.com/G0pAicRAQB
— Farah Shoucair (@FarahShoucair) July 5, 2020