نسوة كافيه موقع يُعنى بشؤون المرأة اللبنانية
وقدم موقع “تايمز نيوز ناو” مجموعة من النصائح السحرية، للنساء الحوامل أثناء جائحة كوفيد 19.
1- التباعد الاجتماعي
ينبغي أن تحرص الحوامل على تطبيق قاعدة التباعد الاجتماعي على بعد مترين على الأقل، والعزلة إلى أقصى حد ممكن، خاصة إذا كان أحدهم يعاني من أعراض مثل السعال والبرد والحمى أو شخص قريب منك يعاني من هذه الأعراض، واستخدام الكمامات في جميع الأوقات، وغسل اليدين بقدر الإمكان.
2- روتين رعاية ما قبل الولادة
يمكن الحفاظ على روتين رعاية ما قبل الولادة، وإجراء فحص الموجات فوق الصوتية، واختبارات الدم المجدولة من العناية الواجبة، لتطبيق قواعد التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات.
3- الاتصال
من المستحسن أن تكون على اتصال بوحدة الأمومة الخاصة بك، فهناك بعض الأعراض التي ستحتاج إلى عناية عاجلة، مثل النزيف، والإفرازات من المهبل، وفقدان إدراك حركات الجنين، والصداع المستمر، والتقيؤ، وتورم القدمين، والإرهاق المفرط وما إلى ذلك.
وقدم التقرير مجموعة من النصائح لباقي النساء سواء كن حوامل أو غير حوامل، والتي جاءت على النحو التالي:
– الإغلاق والتغيير الناجم عن نمط الحياة يتسببان في الإصابة بعدد من أمراض النساء، غالبًا ما تكون تغيرات في الدورة الشهرية وتأخرها بسبب الإجهاد والخمول.
– من المستحسن أن يحتاج المرضى الذين يعانون من تكيس المبايض إلى اتباع نظام غذائي صحي وتمارين روتينية.
– تأكدي من أن نظامك الغذائي يكون خاليًا من السكر منخفض الكربوهيدرات وغنيًا بالبروتين مع الكثير من الفواكه والخضروات الطازجة.
– الزيارات الروتينية للمستشفى يمكن تجنبها وينبغي النظر في الاستشارات عن بعد للأمراض البسيطة.
– يجب على المرضى الذين يتعاطون حبوب الهرمونات ومرضى ما بعد انقطاع الطمث، الذين يتناولون العلاج بالهرمونات البديلة، عدم تخطي أي جرعة وتخزينها على حبوب منع الحمل.
– يجب أن تستمر النساء في تناول مكملات الفيتامينات والكالسيوم خاصة عند النساء المسنات، حيث يزداد خطر الإصابة بجلطة الأوردة العميقة أو الجلطات الدموية مع عدم النشاط، لذلك من الضروري القيام برفع ركبتك في الكاحل والمشي البسيط لمدة 30 دقيقة على الأقل في اليوم في منزل.
– في حالة النزيف المفرط لأكثر من سبعة أيام ، يجب على المرء طلب المساعدة الطبية.
– حالات الطوارئ الأخرى مثل العدوى الشديدة بالحمى وألم البطن الذي لا يتم التحكم فيه عن طريق الأدوية الفموية، وتغيب عن فترات الإغماء التي يحتاجها المرء لطلب المساعدة الطبية.
