في ما لا تزال قضية النجم قصي خولي تتصدر صفحات السوشيال ميديا والتعليقات القاسية تنهال على كل منشور يضعه على صفحته على تطبيق “انستغرام” قررت الفنانة التونسية الشعبية آمال علام، والدة زوجته مديحة الحمداني عن أسرار جديدة تخص زواجهما وتفاصيل حياة ابنتها.
واكدت السيدة في اتصال هاتفي ببرنامج “نجوم” على إذاعة “موزاييك اف ام” أن النجم السوري “أحبّ ابنتي وهي أيضاً أحبّته وانّ زواجهما كان عن حب وتمّ منذ حوالي 3 أعوام وأنها حضرته وكان زواجاً في نطاق ضيّق ومحدود الحضور”.
واشارت الى أن زواج ابنتها من ممثل مشهور لا يعني لها شيئاً وأن ما يهمّها هو سعادتها فقط، مؤكدة أن معاملتها لقصي كانت دائماً بصفته صهراً وان ابنتها ايضاً عاملته كزوج وليس كممثل مشهور.
وشرحت الفنانة التونسية سبب الفيديو الذي ظهرت فيه ابنتها تبكي بحرقة وتهدد زوجها، أن “ذلك يعود لكون قصي لم يكشف للملأ زواجه ولم يجاهر به للجمهور الذي ظن من خلال الصور المنتشرة في مواع التواصل الاجتماعي ان مديحة صديقته أو عشيقته وليست زوجته، وهذا الأمر حز في نفسها وشعرت بسببه بالضيم والظلم والاهانة وهو ما تحدثت عنه في الفيديو، لا سيما وان أغلب الناس يعتقدون انه متزوج من امرأة أخرى”، وبالتالي حديثها كان بسبب شعورها بالاهانة.
https://www.instagram.com/tv/B838e3dpgw9/?utm_source=ig_embed
وكشفت أن ابنتها تعيش حالياً في الولايات المتحدة الأميركية وأن قصي أجبرها على ترك عملها في إحدى أكبر الشركات بدبي وأنه أهملها بعد ذلك وأهمل ابنه وأنه سافر منذ تسعة اشهر، مؤكدة انه لم يكن صادقاً في حديثه في أحد البرامج التلفزيونية عندما تحدث عن عنايته بابنه واهتمامه به.
ولفتت الى أن الفيديو الذي بثته ابنتها هو تحذير لقصي حتى يكف عن الكذب ويعود للاعتناء بابنه و”إلا فإن لي من المؤيدات والقرائن ما سيدعوها إلى اتخاذ قرارات هامة أخرى”.
(لها)