حبيبك القديم لا يزال متعلّقاً بك وهذه الدلائل

قليل أن نسمع عن علاقة عاطفية انتهت وتحوّلت إلى صداقة إلّا إذا لم تتواجد المشاعر القوية من الأساس! وفي الكثير من الأحيان تبقين متعلّقة بالشخص أو هو لا يزال متعلّقاً بك من دون أن تدركا بعد انتهاء العلاقة. اليوم سنفضح لك العلامات التي تثبت ذلك فما هي؟

 

يرسل إليك الرسائل النصيّة فجأةً

في حال كان حبيبك القديم يبحث عن أعذار ليرسل إليك الـ messages على واتساب في أوقات غير متوقعة، إنها إشارة واضحة بأنّه لا يزال لديه بعض المشاعر العالقة تجاهك وإلّا كان ابتعد كلياً عن طريقك. قد تكون رسالته عفوية مثل: “كيف نهارك؟” هذا يعني أنه لا يزال يفكر كثيراً بك ويحاول أن يحافظ على اتصال بسيط بينكما وأنه لم يتخطى فكرة انتهاء العلاقة. وهذا كلّه يعتمد على سبب انتهاء علاقتكما والمشاكل التي أدّت إلى ذلك.

 

لا يزال يتفاعل معك على مواقع التواصل الإجتماعي

قد تشعرين بالرضا عندما تلاحظين أنّه يراقب الستوريز على بروفايلك ليرى كم أنت سعيدة بدونه وتكملين حياتك بشكلٍ طبيعي لكن لمَ لا يزال عندك على مواقع التواصل ويتفاعل مع البوست والستوريز ويرسل رسائل بالدايريكت مسج؟ من الواضح أنه لا يزال متعلّقاً بك ويريد أن يعرف عن أخبارك وتحرّكاتك.

 

هو نشيط أكثر من المعتاد عن حساباته الخاصة

إليك سبب واضح آخر أنه يريد لفت انتباهك! تعلمين من خلال علاقتكما السابقة أنه لا ينشر الكثير من الصور أو يشارك أموراً ما على حساباته الخاصة على مواقع التواصل، لكن بعد أن تنتهي علاقتكما تجدينه فجأة ينشر صوراً له يومياً أو فيديوهات سهرات وحفلات عشاء على الستوريز ملمّحاً عن وجود فتيات أخريات في حياته. هذه هي طريقته في محاولة إقناعك بحياته الجديدة والأفضل، على أمل أن تجعلك هذه النشاطات ترغبين في استعادة علاقتكما، لكنّك أكثر وعياً بذلك صح؟

 

يحاول أن يبقى حاضراً جسدياً في حياتك

هل تشعرين أنك تلتقين به أينما ذهب؟ فقد يكون ذلك عن سابق تصميم وتصوّر! قد يرغب الـ Ex الذي لا يزال يكن لك المشاعر في التسكع معك وسوف يتردد إلى الأماكن التي تذهبين إليها من أجل أن يلتقي بك عن طريق الخطأ. ومن الواضح أنّه يحاول أن يمنعك من اللقاء بشاب آخر في حال كان يتردد إلى المكان نفسه الذي تحبّين أن تقضي فيه معظم وقتك. لا تقولي لي إنّه تخطّى مشاعره تجاهك… لا يزال يحبّك!

 

يتحدّث إلى أصدقائك عنكِ

من آخر العلامات الواضحة التي نريد أن نشاركها معك هي محاولته الدائمة للتواصل مع بعض من صديقاتك ليعرف معلومات أكثر عنك وعن حياتك الشخصيّة. والسؤال الواضح الذي يطرحه على إحدى صديقاتك هو: “هل تواعد شخصاً آخر؟”

 

(يومياتي)