نشر حساب لإحدى الصفحات المستذكرة لتاريخ السيدة فيروز عبر “تويتر” صورة من بداياتها سرد حكاية الصورة التي كانت سبباً في فوز لبنان والعالم العربي بصوت الأيقونة فيروز وإثرائها المكتبة الفنية. ويشير الحساب إلى أن “فيروز كان عمرها 18 سنة تغسل الصحون وتحدّث أمها في منزل العائلة في حي زقاق البلاط ببيروت”.
#فيروز عمرها 18 سنة تغسل الصحون وتحدث أمها في منزل العائلة في حي زقاق البلاط في بيروت… من هذا البيت ذهبت سيراً على الأقدام إلى إذاعة لبنان. سألها حليم الرومي عن اسمها، فقالت: نهاد حداد.. بعد سماعها قال لها: اسمك الفني سيكون فيروز.. لأن صوتك كالأحجار الكريمة نادر مثل الفيروز! pic.twitter.com/nmlqtX9yWV
— فيروز Fairouz (@Fairouzna) September 29, 2019
ويتابع: “من هذا البيت ذهبت سيراً إلى إذاعة لبنان. سألها حليم الرومي عن اسمها، فقالت: نهاد حداد. بعد سماعها قال لها: اسمك الفني سيكون فيروز. لأن صوتك كالأحجار الكريمة نادر مثل الفيروز”.