وبحسب الدراسة التي نشرتها دورية “فيزيولوجيكال ريبورتس”، إذا كان وزن المرأة زائداً يساعد تخفيفه على زيادة فرص الإخصاب، والوقاية من مشاكل قد تتطوّر خلال رحلة الـ 9 أشهر، مثل سكري الحمل، وارتفاع ضغط الدم، أو الزيادة المفرطة في وزن الحمل.
كما أن ممارسة التمارين بانتظام يحسن تدفق الدورة الدموية، أي تحسين وصول المغذيات إلى الجنين.
وتحث التوصيات على المشي سواء في الهواء الطلق أو على جهاز المشي (تريدميل) لمدة 20 دقيقة يومياً منذ فترة التخطيط للحمل.
وتساعد تمارين جيكل على تقوية عضلات الحوض، وتخفيف آلام أسفل الظهر التي تتطوّر منذ الثلث الثاني من الحمل.
وتعتبر السباحة وتمارين الأيروبك واليوغا الخفيفة والمتوسطة آمنة للحامل، وكذلك ركوب الدراجات.