أشعل الفنان كاظم الساهر حفل زفاف نجله عمر الذي أقيم في العاصمة المغربية الرباط، مساء الجمعة، في أجواء من البهجة والسعادة، حيث حرص القيصر على أن يكون الحفل عائليًا بامتياز بعيدًا عن أعين عدسات المصورين والكاميرات.
ورغم الحرص على منع التصوير؛ غير أنه تم تسريب مجموعة من فيديوهات حفل زفاف عمر على عروس مغربية “طبيبة” تدعى نورا الدخش، وظهر الساهر وهو يقدم مجموعة من الأغاني داخل قاعة الاحتفال، ليتفاعل المدعوون معه وتحديدًا عندما أدى أغنية “هل عندك شك” وكذلك “قولي أحبك”، حيث شاركه في الغناء نجلاه؛ العريس وشقيقه الأكبر وسام.
https://www.instagram.com/p/B1z6iBmBFhg/?utm_source=ig_embed
وبحسب المصادر؛ فإن الفنانة المغربية أسماء المنور التي قدمت ديو غنائيًا مع الساهر في أغنية “محكمة”، والفنان الشعبي يونس الرباطي، هما الوحيدان من نجوم الفن اللذان حضرا حفل الزفاف، حيث نشر الأخير مجموعة من الصور على حسابه من حفل الزفاف.
وخطفت العروس الأنظار بإطالتها في حفل زفافها عندما ارتدت الزي التقليدي المغربي؛ إذ جاء مطرزًا بالكامل ونسقت إطلالتها بتاج، كما اعتمدت تسريحة شعر “شنيوه”، وتبين أيضًا أن النساء والفتيات ارتدين الزي المغربي التقليدي في الحفل بينما ظهر الرجال بالزي العراقي وذلك حسب الاتفاق بين الجميع.
https://www.instagram.com/p/B1yQ2hsBqeE/?utm_source=ig_embed
وتعاقدت الجهة التي تم تكليفها بتنظيم زفاف ابن كاظم الساهر مع شركة للأمن الخاص وأصدرت لأفرادها تعليمات صارمة بمنع التصوير بالكاميرات وكذلك بالهواتف المحمولة حفاظًا على خصوصية العرس الذي حضرته شخصيات مهمة من المغرب وخارجه، إضافة إلى وجود والدة العريس وهي زوجة القيصر الأولى التي تعيش في دبي، حيث وثق مقطع فيديو قيام عناصر الأمن بمنع المصورين من التقاط الصور أثناء تواجدهم على مدخل الفندق الذي أقيم بداخله حفل الزفاف.
https://www.instagram.com/p/B1z6ko5B9Ws/?utm_source=ig_embed
كما تداول الجمهور عبر مواقع التواصل الصور التذكارية، التي التقطها كاظم الساهر مع المشاركين في حفل زفاف نجله.
https://www.instagram.com/p/B1zF031BQHR/?utm_source=ig_embed
وفي سياق آخر؛ بدأ محبّو كاظم الساهر بتنشيط “هشتاغ” بعنوان “كاظم الساهر خلق ليكون أسطورة الفن” وذلك لمعايدته ورغبة منهم في أن يصل الهاشتاغ إلى الترند العالمي، وذلك مع اقتراب موعد عيد ميلاده الذي يصادف الـ 12 من شهر أيلول المقبل والذي يكمل فيه عامه الـ 62.
(فوشيا)