وحكى مصطفى موقفاً طريفاً حدث بينه وبين زوجته في بداية زواجهما، بسبب اختلاف معاني الكلمات في اللهجتين المصرية واللبنانية.
وقال إنه كان يشعر بالتعب والإجهاد في ذلك اليوم، وعندما أخبرها بأنه مرهق فوجئ بها تقول له “روح أتلقّح هناك”، وأكد أنه أصابته صدمة من كلمتها، ولاحظ أنها لم تفهم لماذا شعر بتلك الصدمة من كلمتها، ليتضح له بعد ذلك أن معنى “يتلقح” باللهجة اللبنانية هو يستلقي أو يستريح.
(لها)